رؤيتنا المستقبليّة
اليوم، وبعد مرور أكثر من ١٧٠ سنة على تأسيس دار المشرق، تتابع هذه الدار رسالتها بزخم وخلّاقيّة وإتقان وتحتضن إبداعات رموز الثقافة في العالم العربيّ. وعدنا أن تبقى هذه الدار مخلصةً لرسالتها، متنبّهةً لحاجات الإنسان الفكريَّة في لبنان والإقليم المحيط، منفتحة على تطوُّر المجتمعات، ومواكبة العصر الإلكترونيّ والمعلوماتيّة، لتكون رائدة في هذا المجال.