لا يستطيع المرء أن يحيا حياةً صحّيّة غير عليلة من غير أن يعرف حاجاته الحيويّة ويُلبّيها ويتصالح معها. يقدّم إلينا الكاتب، بعد حلّه وترحاله وتفاعله مع شرائح متعدّدة من الشبيبة ذات الخلفيّات...