من مقدّمة الكاتب: "لم يكن مار مارون من قادة المغازي، ولا من مكتسحي الدول، ولا من مؤسّسي الممالك والإمبراطوريّات. فلا بدع أن لا يهتمّ به المؤرّخون فيدوّنوا فتوحاته… حياته قضاها هادئةً رتيبةً راهبٌ...