يعلّمنا الكاتب كيف نهدم الجدران الّتي نبنيها من حولنا، ونقبل ذواتنا كما نحن. وعندما نتعلّم كيف نفهم ذواتنا ونتقبّلها، يصبح بإمكاننا أن نتغلّب على المخاوف الّتي تقضّ مضجعنا. وعندما نتغلَّب على تلك المخاوف ونحطِّم الجدران من حولنا، يُصبح المجال أمامنا فسيحًا كي يتحقّق الحبّ فينا وتكتمل الحياة. لأنّ لدى كلّ منّا قدرة عظيمة وتوق عميق إلى أن يُحِبَّ ويُحَبّ، ولكن العديد من الناس لن يختبروا نشوة الحبّ في حياتهم لخشيتهم من لا مبالاة الآخرين ورفضهم.
تعليقات 0 تعليق