إنّ التعابير العبريّة واليونانيّة التي تشيرُ إلى الجسد ومشاعر الأمومة تتكاثر، وتضجّ بالحبّ والحنان والتعاطف والوفاء، كما بالشفقة والإحسان... إنّ الرحمة مذكورة في توراة إسرائيل، يحملها الأنبياء، وتتأمّلها المزامير، وتتركّز في يسوع فتُقَدَّم إلى الجميع: "طوبى للرحماء، فإنّهم يُرحَمون" (متّى 5: 7).
تعليقات 0 تعليق