تتمحور "قصّة الميلاد" على موضوع الرّبّ الذي جعل خيمة إنسانيّته في وسطنا. هي قصّة تعرض حوار الجدّ توفيق وحفيديْه تاليا ومارك. وسط تساؤل مارك: أين كان الناس يصلّون قبل إنشاء الكنيسة، يفتح الجدّ الكتاب المقدّس ويتكلّم عن خيمة الاجتماع في العهد القديم، ومن ثمّ التجسّد. وبعد صعود يسوع إلى السّماء جعل خيمته في قلوبنا. وسرّ فتح باب خيمتنا وإشعاع يسوع فيها متّصل بالأعمال الحسنة وبمشاركتنا في سرَّي المصالحة والإفخارستيّا. وفي نهاية القصّة، يقوم كلّ طفل قرأ الكتاب بصنع خيمة الميلاد خاصّته. وبعد أن يضع يسوع في داخلها ويكتب اسمه عليها مع جملة "يسوع وُلِدَ في خيمتي"، يعلّقها على شجرة الميلاد!
تعليقات 0 تعليق