من مقدّمة الكاتب: "... أردنا أن نفهم واقع التعب في حياتنا ومعنى الراحة الموعودة من الله، وأن نبحث في ديناميّة التعب الّتي تسجننا في شباكها، وأفق الراحة الّتي يهبنا إيّاها الله… وينعش بحثنا رغبةٌ شديدةٌ في إدراك سرّ حضور الله في حياتنا الإنسانيّة، ويقود دراستنا شغف عظيم لتأمّل معنى تجسّد يسوع المسيح، كلمة الله، في واقعنا البشريّ. فهو مثلنا، عرف التعب، ووجد الراحة في الله عبر صلاته وعلاقاته واختياراته، وشعر بتعب الناس من حوله فأشفق عليهم وقادهم في طريق الراحة".
تعليقات 0 تعليق