النَقْبُ في المسيح الإسلاميّ متعةٌ تُشاكلُ متعةَ النقب في أيِّ منحولةٍ تتكلّم على المسيح... ولكنّها أجمل، لما فيها من رونق عربيّة القرون الوسطى وجمالها وخيالها. الكتابة في المسيح تتخطّى حدود المكتوب قانونًا... لأنّ المسيح عابر الحدود، يتذوّقه الحنيف وغير الحنيف... وإنجيل يسوع المسيح بحسب الغزّاليّ أردناه صورةً من ذلك الجمال المبعثر الذي جمعناه باقةً من ذوق الغزّاليّ في كتابه إحياء علوم الدين... مساحته اللغويّة هي العربيّة، والمكان هو حواضر الإسلام المشرقيّ العربيّ، والزمان يسبح من قبل وجود الإسلام حتّى الغزّاليّ.
تعليقات 0 تعليق