عن مقدّمة الناشر: "أيُغريك أن تقرأ كتابًا ما قرأت مثله، أو بمثله سمعت، وأن تقرأ كاتبًا استهوته منحوتات الزمان، فبحث عنها، وجمع منها، وراح يتأمّلها، يسمّيها، يُعرِّف بها، أو يحادثها؟ فإن تُغرك طرافة الكتاب، أو تُثر فضولك أحاديثه، فاقرأ، وأعدِ القراءة، تجد متعةً للعين والذوق، وغذاءً للفكر والخيال والشعور، ونجوى الإنسان للصخور نجوى ابن السبيل لابن الدهور!".
تعليقات 0 تعليق