من مقدّمة الناشر: "إن هذا الكتاب يسدّ فراغًا كبيرًا. فقد رحل ((مظهر)) الشاعر الطبيب، الشابّ، فجأة، تاركًا وراءه تيّارًا شعريًّا، وعاصفة إبداعيّة، وعلامات استفهام. وإذا كانت حياته، ومعها شعره، يُثيران الغرابة، والتأويل، والحيرة الّتي لا تنتهي، فلأنّه كان إنسانًا مختلفًا، ورجلًا خلّاقًا، لم تسعفه الكلمة على قول كلّ شيء، ولم يعطه الزمان فرصة تفجير الفطرة الخصبة المميَّزة. لقد عاش الحبّ بكلّ جنونه… ومن الحبّ ما قتل!".
تعليقات 0 تعليق