مقالات
~~تُثير نتائج تطوّرات زمن الحداثة في حقل الأخلاق بالغرب مناقشات حادّة إلى اليوم، بل نراها تزداد حدّة وتعقيدًا بسبب ازدياد وقع انعتاق الفرد من الأطر الاجتماعيّة والدينيّة التقليديّة. فالإنسان الفرد
~~تركّز عدّة دراسات حاليًّا وخاصّةً منذ بدء ما سمّي بالربيع العربيّ، على مكانة المرأة بشكلٍ عامّ، والنسويّة بشكل خاصّ، في سياق الحرب والاحتلال العسكريّ والنزاع الأهليّ في بلدان المشرق العربيّ.
~~منذ غابر العصور، يلحقُ الأذى والظلم بالعنصر الأضعف جسديًّا في المجتمعات البشريّة، ولا سيّما النساء والأطفال الذين يبقون إلى اليوم عرضةً لمظالم واعتداءاتٍ جسديّة ونفسيّة شتّى. والعنفُ يُعدُّ
~~الموشّح وارد في كتيّبٍ يحمل عنوان: «قاين أو أوّل جريمة قتل: موسيقى دينيّة بستّة أصوات، المايسترو ألسّاندرو سكارلاتّي، السنة 1706»، ولا يذكر الكتيّب المناسبة، بل يضيف «Trattenimento» (طقطوقة)
~~يصادف شهر نيسان/أبريل شهر التوحّد والمتوحّدين، ومن واجبنا أن نقوم بتوعية الناس في هذا الشهر كما في الأشهر كلّها. بدايةً، ما هو التوحّد؟ أُطلق مفهوم التوحّد ليصف الوحدة المفرطة والانعزاليّة،
تناقلت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعيّ في بداية السنة الجارية نصّاً منسوباً إلى البابا فرنسيس بعنوان "لا وجود لجهنّم، وآدم وحوّاء مجرّد أسطورة" ، مكتوب في النصّ عن محبّة الله الغافرة وغير
منذ بضعة أشهرٍ عثرت على مقالٍ في إحدى الصفحات الإلكترونيّة تنقل خبرًا مفاده أنَّ راهبًا يسوعيًّا هولّانديّ الجنسيّة رفض مغادرة مدينة حمص يوم كانت الأمم المتّحدة تجلو السكّان عن المدينة المحاصرة
يستغرب القارئ حين يفتح هذا الكتاب فيطالعه هذا السؤال يُطرَح على المؤلّف بين حالٍ وترحال "كيف الحال" حيث أنت أيّها المعلّم الكبير، أستاذ الترجمة والتعريب، سليم شمالي ؟ سوف الذي انتقل إلى عالمٍ
بحوث
مهما كان تصدير الحروف الآراميَّة السريانيَّة الثلاث: م، ر، ن ، مطلع الكلام والكتابات، وأيًا كان تداول اسماء مصادرها الرائجة مثل: مَارون، مُورون، مَاران مُوران ومَرْوان، أو إقصارها على
إنّ الأشعار الصوفيَّـة التي تركها لنا الشاعر الصوفيّ المصريّ عمر بن الفارض (توفّـي بالقاهرة سنة 632 هجريَّـة الموافقة سنة 1235 ميلاديَّـة)، ظلَّـت وما تزال مشكلةً مضنيةً لِـمَـن أراد فكّ طلاسمها
مراجعة الكتب
لا توجد بيانات